أعزائى طلبة الشهادة الإعدادية أهلا بكم, لقاء جديد مع مادة الدراسات الاجتماعية
مع ثانى دروس مقرر التاريخ للفصل الدراسى الأول
للعام الدراسى الحالى وفقا لآخر تعديلات منهج الدراسات الأجتماعية
درس الحملة الفرنسية على مصر والشام ( 1798 - 1801 م)
الدرس الثانى بالوحدة الثالثة , وحدة مصر تحت الحكم العثمانىالتخليص مرفق بملف بي دي اف
سهل التصفح من أى جهاز (موبايل, كمبيوتر, لابتوب) وسهل التحميل الطباعة
التى توصف بالسهل الممتنع بمعنى سهولة مع صعوبة
لأنها أحداث مترابطة مترتبة على بعضها البعض لابد من استيعاب الحدث
السابق حتى يتم استيعاب الحدث التالى ولابد من ربط الأحداث بتسلسل
لأنه اذا فاتك استيعاب جزء سيصعب ذلك عليك استيعاب الأجزاء التالية
فالدرس عبارة عن قصة اذا استوعبتها فلن تنساها أبدا
و الحملة الفرنسية موجودة بفصل كامل بمنهج التاريخ للثانوية العامة
اذا استوعبته في المرحلة الإعدادية فذلك سيسهل لك الفهم لمادة التاريخ تالتة ثانوى
فترة هامة من تاريخ مصر الحديث
رغم أن الحملة الفرنسية لم تدوم طويلا فى مصر فقط كانت ثلاث سنوات
إلا أنها تركت آثارا ونتائجا هامة جدا كانت لصالح مصر والمصريين
نتائج سياسية تتمثل في توعية المصريين بحقهم في اختيار الحاكم
والمشاركة في الحكم
نتائج اقتصادية تتمثل في تطوير في وسائل الانتاج الزراعى و الصناعى
نتائج علمية وفكرية تتمثل في المجمع العلمى واكتشاف حجر رشيد
نتائج تاريخية تتمثل في التعرف على اللغة الهيروغليفية والتاريخ الفرعونى
لمشاهدة فيديو شرح درس الحملة الفرنسية أضغط هنا
وبعد انتهاء الطالب من استذكار الدرس يستطيع تقييم فهمه للدرسمن خلال اعطاء إجابات وأفكار للنقاط التالية
1- يحدد أسباب الحملة الفرنسية على ولايتى مصر و الشام
2- يستنتج أسباب ونتائج ثورتي القاهرة الأولى والثانية
3- يستخلص نتائج الحملة الفرنسية على مصر في كل الجوانب
4- يقارن بين أوضاع مصر قبل الحملة الفرنسية و بعدها
5- يحدد المقصود بمفاهيم (احتلال , استعمار , ثورة , مقاومة , كفاح وطنى , جلاء )
الصيغة Pdf , عالى الجودة ممتاز للطباعة , ثلاث ألوان قوية
عدد الصفحات خمس صفحات فقط , بدون علامات مائية
يحتوى على تلخيص وخرائط توضيحية ومقارنات وأسئلة متنوعة
تم رفع الملف على موقعين وهما موقع جوجل درايف وموقع ميجا
لتحميل الملف من جوجل درايف أضغط هنا
و اذا لديك سؤال بخصوص المنهج أتركه في تعليق أسفل هذه المقالة
وانتظروا الجديد دائما وفي كل المناهج أن شاء الله